لم يخرج إلى الآن أي بلاغ رسمي يفيد اختيار الناخب الوطني، وليد الركراكي لبديل نايف أكرد في المنتخب المغربي تحسبا لمباراتي الموزمبيق وأوغندا الوديتين، بعد إصابة في عضلة العانة.
وتشير التوقعات إلى أن الركراكي يملك ثلاثة خيارات لتعويض أكرد، أبرزها لاعب الوصل الإماراتي سفيان بوفتيني لاعب الوصل الإماراتي والذي وضعه قي خانة الأسماء المهتم به بعد زيارته الأخيرة للخليج العربي.
}
else{
taggm1=’div-gpt-ad-1514459201997-16’;
document.write(‘
‘);
googletag.cmd.push(function() { googletag.display(”+ taggm1 +”); });
document.write(‘
‘);
}
أما الخيار الثاني فهو عبد الحميد بودلال لاعب رين الفرنسي، الذي ظل إسما محبوبا عند الركراكي لدرجة استدعائه للمنتخب المغربي في فترة سابقة دون أن يملك أي تنافسية.
أما الخيار الثالث فهو توجيه الدعوة لأنس الباش في ظل وضعه في كل مرة “جوكر” توجه له الدعوة لتعويض أي لاعب مصاب في خط الدفاع أو الوسط.
ويستبعد أن يوجه الركراكي الدعوة لمدافع الرجاء عبد الله خفيفي رغم أرقامه الجيدة في البطولة الاحترافية، لكون اللاعب لا يدخل في مفكرة المدرب رغم ما فاز به مع الرجاء منذ ثلاث سنوات.
في حين تراجعت أسهم عبد الحق عسال الذي بات احتياطيا في نهضة بركان، بعدما كان في الأمس القريب واحدا من خيارات الركراكي في الخط الدفاعي.
وتوضع علامات استفهام حول وضع عمر الهيلالي الذي ظل يستدعى للمنتخب المغربي ليلعب دقيقة واحدة، قبل أن يغيب اسمه في القائمة النهائية الأخيرة.
ويستبعد توجيه الدعوة لأفضل مدافع في كأس العالم للشباب، اسماعيل باعوف، بسبب تشدد الركراكي مع هذه الفئة وتصريحاته المتكررة والمستفزة كون الفوز بكأس أمم إفريقيا لن يمكن بمدافعين شباب.
تعليقات
0